المدونة

بين الوجهات الدراسية المشهورة تبرز الدراسة في روسيا كوجهة مثيرة للاهتمام، وتوفر روسيا فرصًا دراسية متميزة في مجموعة متنوعة من التخصصات.

ثمَّة دول باتت الخيار الأنسب لوقوع جامعاتها في المراتب الأولى من بين الأفضل؛ لذا يحظى الطالب بمميزات. وتزداد إيجابيات الدراسة في الخارج تناسٌبًا مع هذه الميزات.

مُقابل الإيجابيات الذي يحظى بها الطالب فإنه يتعرض لكثير من سلبيات وصعوبات الدراسة في الخارج، ولا بُد أن يعيّ لها المُقبلين على السفر للتعامُل معها بشكلٍ جيد.

يسعى الطلاب الآن انتقاء المجال المُناسب والأكثر طلبًا في سوق العمل، لا سيّما الطب الذي بات من المهن الواعدة في المُستقبل بكثير من التخصصات فيه، ولكن اتجه الطُلاب لدراسة تخصص الطب في تركيا، والتي تستقبل كُل عام أعداد كبيرة لتخُصص الطِب؛ يعود ذلك لعِدة أسباب.

يقع الطُلاب في حيرة كبيرة لانتقاء التخصص الجامعي المُناسب لدراسته، لذا لا بُد من التأني وإدراك أهمية اختيار المسار الجامعي المُناسب بعيدًا عن الخوف والتوتر من تحديد مصير المُستقبل، وثمَّة نصائح لاختيار التخصص الجامعي ستُساعدهم في اكتشاف ما يُريدوه.

في عام 1995م بدأ تنفيذ تطبيق الهجرة العشوائية إلى أمريكا، ذاك البرنامج الذي عُرِفَ باسم ” Diversity visa”، فهل تدريّ بكافة تفاصيلُه ومميزاته؟

تتوسع آفاق المُستقبل أمام الطُلاب اللذين يرغبون في الدراسة في الصين، ناهيك عن الشهادة المطلوبة في كل الدول. ولكن ثمَّة أمور يجب الإحاطة بها قبل اتخاذ قرار السفر للصين لطلب العِلم.

الدراسة في اليابان تشغل بال آلاف الطلاب؛ فمنّ الدول المتطورّة والتي تسعى لمواكبة العصر والتكنولوجيا اليابان؛ حيثُ إنّها ثاني الدول الحاصلة على جائزة نوبل، وسعتّ لتطويرّ جودة التعاليم كي لا تقل عن غيرها من الدول الأوروبية، لذلك الدراسة في اليابان مستقطبة من قِبل طُلاب كُثر.

لتعزيز فرصة عمل مميزة بعد التخرُج، بات الطُلاب يسعون لاستكمال الدراسة في أبرز الدول الأوروبية ذات الجودة العالية في مستوى التعليم، وأبرزها كندا التي تضُم عشرات من الجامعات الخاصة، وما يصل لثلاثون جامعة حكومية حظيت بمراتب جيدة في أفضل الجامعات عالميًا، إلا أن ثمَّة أمور لا بُد أن يعيّ لها الطالب بشأن الدراسة في كندا.